حياتنا قبل التكنولوجيا Secrets
أعياد الميلاد والمصايف والرحلات كانت تقام فقط من أجل الاستمتاع الحقيقي باللحظة وقد يتخذ البعض صوراً تذكارية بسيطة للتذكرة ليس لسبب آخر.
خلقنا الله وأهدانا مجموعة من الأيام نعيش فيها أحداث ونصنع ذكريات ونتعرف على ما حولنا من أشخاص وكائنات وأماكن، هذه الأيام هي حياتنا.
يرجع الفضل لإعادة الحياة الطبيعية لكثير من المرضى إلى التكنولوجيا الرقمية الحديثة والذكية.
ومن خلال ذلك يتم عملية نقل الأخبار والأحداث والصور والمعلومات والبيانات من مكان لآخر بمنتهى السرعة والسهولة.
بدون الكتابة لم يكن للمؤلفين والمؤرخين قدرة على تسجيل التطور الحادث على مر العصور وتدوين المعلومات العلمية والطبية.
تلعب التكنولوجيا دوراً حيوياً في حياتنا، وقد شهدت تطوراً هائلاً منذ بداياتها حتى يومنا هذا. لفهم هذا التطّور، من المفيد أن نناقش التكنولوجيا بين الماضي والحاضر، ونستعرض أبرز سماتها، لنضع أيدينا على الفروق التي أثّرت بنا بشكل مباشر، وكان تداخلها مع حياتنا وأعمالنا عموماً واقعاً نعايشه كلّ يوم.
ذلك الشاب الذي استغل الفتاة صغيرة السن والتي تعاني من الوحدة ووجدت فيه أملاً لحياة جديدة لتكتشف أنها ليست مجرد سوى فتاة من كثيرات غيرها.
اليوم، يمكننا التسوق من منزلنا بكل راحة، واختيار المنتجات من مواقع مثل أمازون و إيباي، بل ونحصل على توصيات ذكية بناءً على تاريخ تسوقنا.
يوجد جدارية تاريخية تحمل صورة طفلة تحمل جهاز لاب توب وهذا يجعلنا نسأل أنفسنا العديد من الأسئلة.
استهلاك الموارد الطبيعية بطريقة مجحفة للأجيال التالية مع هدر بسبب المعدات الحديثة.
ومع تطور التكنولوجيا ظهرت المطابع العملاقة التي ساهمت في نشر الكتب والحفاظ عليها.
نعمل جنبًا إلى جنب مع عملائنا، وذلك لكي نُساعدهم على حل جميع المشاكل التي قد تُواجهم، حتى نُيسّر الأمر عليهم.
التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر مرونة وسرعة. العمل من المنزل أصبح ممكنًا، والرسائل أصبحت تُرسل بسرعة، مما سهل التواصل مع الأصدقاء والعائلة.
ولكن كأي نور شيء ظهرت بعض العيوب للتكنولوجيا وعلينا معالجة العيوب ووضع حلول لها لأننا لن نستطيع الهروب أو ترك التكنولوجيا التي أصبحت جزءاً من حياتنا.